موضوع هام للنقاش ...
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
موضوع هام للنقاش ...
قال صلى الله عليه وسلم " النساء ناقصات عقل ودين " ..
دلوقتي في زماننا كل ما جات بنت تكلم اخوها وتبدي رايها أو تكلم عمها أو ابوها .....أو.....أو.... في اي موضوع وما يعجبهم رأيها على طول يستشهدوا بهذا الحديث عشان يسكتوها ويقولوا ان الرسول هو اللي قال كده ..
فالسؤال هل صحيح اللي بيعملوه الرجال بتفسير الحديث على هواهم ..؟؟؟
وهل صحيح تفسيرهم للحديث اصلا وطريق استشهادهم به ؟؟؟
الأجوبه هي :
طبعا لا ..
فأكيد أغلب البنات مروا بموقف زي كده ... فعايزة اعرف طريقه مواجهتهم للموضوع..؟؟؟
وهل الأولاد يستشهدوا بهذا الحديث جهلا منهم بمعناه الحقيقي أم عشان يبينوا صحه كلامهم ..ام ...ام...ام..؟؟؟
يلا انتظر اجاباتكم وبذات الأولاد ....
دلوقتي في زماننا كل ما جات بنت تكلم اخوها وتبدي رايها أو تكلم عمها أو ابوها .....أو.....أو.... في اي موضوع وما يعجبهم رأيها على طول يستشهدوا بهذا الحديث عشان يسكتوها ويقولوا ان الرسول هو اللي قال كده ..
فالسؤال هل صحيح اللي بيعملوه الرجال بتفسير الحديث على هواهم ..؟؟؟
وهل صحيح تفسيرهم للحديث اصلا وطريق استشهادهم به ؟؟؟
الأجوبه هي :
طبعا لا ..
فأكيد أغلب البنات مروا بموقف زي كده ... فعايزة اعرف طريقه مواجهتهم للموضوع..؟؟؟
وهل الأولاد يستشهدوا بهذا الحديث جهلا منهم بمعناه الحقيقي أم عشان يبينوا صحه كلامهم ..ام ...ام...ام..؟؟؟
يلا انتظر اجاباتكم وبذات الأولاد ....
DINA_Z- عضو جديد
-
6
32
10
0
0
03/10/2008
رد: موضوع هام للنقاش ...
فعلا موضوع جديد ويحتاج نقاش وانا من رائى ان فى مواضيع بيكون الرجل فيها صاحب القرار الامثل مش علشان ان النساء ناقصات عقل لكن علشان ان النساء يحكمن عللى الامور من خلال العاطفه اكثر ولكن دا برده صبعا لا يعطى للرجال الحق فى اهمال راى النساء وانا اظن ان الرسول الكريم لا يقصد بالحديث ان النساء ليس لهن راى كما يستشهد البعض بل عليه الصلاه والسلام كان يوصى الرجال على النساء والدليل ان الرسول صلى الله عليه وسلم قال فى خطبه الوداع
استوصو بالنساء خيرا" فهناك البعض يجهلون معنى الحديث والغرض الاساسى منه ,....وجزاك الله خيرا اختى الكريمه
استوصو بالنساء خيرا" فهناك البعض يجهلون معنى الحديث والغرض الاساسى منه ,....وجزاك الله خيرا اختى الكريمه
tota- نائبة المـديـر العـــامة
-
76
36
5
0
100000
29/09/2008
رد: موضوع هام للنقاش ...
اسفة دينا على نقل موضوعك ولكنه كان يجب ان ينتقل لساحة النقاش
وهذا شرف لمنتدى شباب وبنات
انا مع توتا فى رايها لان اللى يبقى ديكتاتورى تحت ظل هذا الحديث دا اكيد انسان جاهل وما يعرفش معنى الحديث الشريف
ونص الحديث اختى هو كالاتى :ا
قوله صلى الله عليه وسلم : " أليس إحداكن إذا حاضت لم تصم و لم تصل ? قلن : بلى " رواه البخارى ( ص 57 ) . قال الألبانى فى "إرواء الغليل" 1/204 : * صحيح . و قد ورد من حديث أبى سعيد الخدرى و عبد الله بن عمر و أبى هريرة . أما حديث أبى سعيد فلفظه قال : " خرج رسول الله صلى الله عليه و سلم فى أضحى أو فى فطر إلى المصلى فمر على النساء فقال : يا معشر النساء تصدقن فإنى أريتكن أكثر أهل النار , فقلن : و بم يا رسول الله ? قال : تكثرن اللعن , و تكفرن العشير , ما رأيت من ناقصات عقل و دين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن , قلن : و مانقصان ديننا و عقلنا يا رسول الله ? قال : أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل ? قلن : بلى , قال : فذلك من نقصان عقلها . أليس إذا إذا حاضت لم تصل و لم تصم ? قلن : بلى . قال : فذلك من نقصان دينها " . رواه البخارى ( 1/85 , 370 ـ 371 , 486 ) و مسلم ( 1/61 ) . و أما حديث ابن عمر فقال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " يا معشر النساء تصدقن , و أكثرن الإستغفار فإنى رأيتكن ... " الحديث مثله إلا أنه قال : " و تمكث الليالى ما تصلى , و تفطر فى رمضان فهذا نقصان الدين " . رواه مسلم و أبو داود ( 4679 ) و أحمد ( 2/66 ـ 67 ) . و أما حديث أبى هريرة , فأخرجه مسلم و الترمذى ( 2/102 ) و أحمد ( 2/373 ـ 374 ) نحو حديث ابن عمر .
معنى حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما رأيت من ناقصات عقل ودين أغلب للب الرجل الحازم من إحداكن فقيل يا رسول الله ما نقصان عقلها ؟ قال أليست شهادة المرأتين بشهادة رجل ؟ قيل يا رسول الله ما نقصان دينها ؟ قال أليست إذا حاضت لم تصل ولم تصم ؟ بين عليه الصلاة والسلام أن نقصان عقلها من جهة ضعف حفظها وأن شهادتها تجبر بشهادة امرأة أخرى؛ وذلك لضبط الشهادة بسبب أنها قد تنسى فتزيد في الشهادة أو تنقصها كما قال سبحانه : وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجَالِكُمْ فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَى الآية ، وأما نقصان دينها؛ فلأنها في حال الحيض والنفاس تدع الصلاة وتدع الصوم ولا تقضي الصلاة ، فهذا من نقصان الدين ، ولكن هذا النقص ليست مؤاخذة عليه ، وإنما هو نقص حاصل بشرع الله عز وجل ، هو الذي شرعه عز وجل رفقا بها وتيسيرا عليها لأنها إذا صامت مع وجود الحيض والنفاس يضرها ذلك ، فمن رحمة الله شرع لها ترك الصيام وقت الحيض والنفاس والقضاء بعد ذلك . وأما الصلاة فإنها حال الحيض قد وجد منها ما يمنع الطهارة ، فمن رحمة الله جل وعلا أن يشرع لها ترك الصلاة ، وهكذا في النفاس ، ثم شرع لها أنها لا تقضي؛ لأن في القضاء مشقة كبيرة . لأن الصلاة تتكرر في اليوم والليلة خمس مرات ، والحيض قد تكثر أيامه ، فتبلغ سبعة أيام أو ثمانية أيام أو أكثر ، والنفاس قد يبلغ أربعين يوما فكان من رحمة الله لها وإحسانه إليها أن أسقط عنها الصلاة أداء وقضاء ، ولا يلزم من هذا أن يكون نقص عقلها في كل شيء ونقص دينها في كل شيء ، وإنما بين الرسول صلى الله عليه وسلم أن نقص عقلها من جهة ما قد يحصل من عدم الضبط للشهادة ، ونقص دينها من جهة ما يحصل لها من ترك الصلاة والصوم في حال الحيض والنفاس ، ولا يلزم من هذا أن تكون أيضا دون الرجل في كل شيء وأن الرجل أفضل منها في كل شيء ، نعم جنس الرجال أفضل من جنس النساء في الجملة لأسباب كثيرة ، كما قال الله سبحانه وتعالى : الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ لكن قد تفوقه في بعض الأحيان في أشياء كثيرة ، فكم لله من امرأة فوق كثير من الرجال في عقلها ودينها وضبطها ، وإنما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أن جنس النساء دون جنس الرجال في العقل وفي الدين من هاتين الحيثيتين اللتين بينهما النبي صلى الله عليه وسلم .
وقد تكثر منها الأعمال الصالحات فتربو على كثير من الرجال في عملها الصالح وفي تقواها لله عز وجل وفي منزلتها في الآخرة ، وقد تكون لها عناية في بعض الأمور فتضبط ضبطا كثيرا أكثر من ضبط بعض الرجال في كثير من المسائل التي تعنى بها وتجتهد في حفظها وضبطها ، فتكون مرجعا في التاريخ الإسلامي وفي أمور كثيرة ، وهذا واضح لمن تأمل أحوال النساء في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وبعد ذلك ، وبهذا يعلم أن هذا النقص لا يمنع من الاعتماد عليها في الرواية وهكذا في الشهادة إذ انجبرت بامرأة أخرى ، ولا يمنع أيضا تقواها لله وكونها من خيرة عباد الله ومن خيرة إماء الله إذا استقامت في دينها وإن سقط عنها الصوم في الحيض والنفاس أداء لا قضاء ، وإن سقطت عنها الصلاة أداء وقضاء ، فإن هذا لا يلزم منه نقصها في كل شيء من جهة تقواها لله ، ومن جهة قيامها بأمره ، ومن جهة ضبطها لما تعتني به من الأمور ، فهو نقص خاص في العقل والدين كما بينه النبي صلى الله عليه وسلم ، فلا ينبغي للمؤمن أن يرميها بالنقص في كل شيء وضعف الدين في كل شيء ، وإنما هو ضعف خاص بدينها ، وضعف في عقلها فيما يتعلق بضبط الشهادة ونحو ذلك ، فينبغي إيضاحها وحمل كلام النبي صلى الله عليه وسلم على خير المحامل وأحسنها ، والله تعالى أعلم .
نشرت في المجلة العربية ضمن الإجابات في باب ( فاسألوا أهل الذكر ) .
وهذا شرف لمنتدى شباب وبنات
انا مع توتا فى رايها لان اللى يبقى ديكتاتورى تحت ظل هذا الحديث دا اكيد انسان جاهل وما يعرفش معنى الحديث الشريف
ونص الحديث اختى هو كالاتى :ا
قوله صلى الله عليه وسلم : " أليس إحداكن إذا حاضت لم تصم و لم تصل ? قلن : بلى " رواه البخارى ( ص 57 ) . قال الألبانى فى "إرواء الغليل" 1/204 : * صحيح . و قد ورد من حديث أبى سعيد الخدرى و عبد الله بن عمر و أبى هريرة . أما حديث أبى سعيد فلفظه قال : " خرج رسول الله صلى الله عليه و سلم فى أضحى أو فى فطر إلى المصلى فمر على النساء فقال : يا معشر النساء تصدقن فإنى أريتكن أكثر أهل النار , فقلن : و بم يا رسول الله ? قال : تكثرن اللعن , و تكفرن العشير , ما رأيت من ناقصات عقل و دين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن , قلن : و مانقصان ديننا و عقلنا يا رسول الله ? قال : أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل ? قلن : بلى , قال : فذلك من نقصان عقلها . أليس إذا إذا حاضت لم تصل و لم تصم ? قلن : بلى . قال : فذلك من نقصان دينها " . رواه البخارى ( 1/85 , 370 ـ 371 , 486 ) و مسلم ( 1/61 ) . و أما حديث ابن عمر فقال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " يا معشر النساء تصدقن , و أكثرن الإستغفار فإنى رأيتكن ... " الحديث مثله إلا أنه قال : " و تمكث الليالى ما تصلى , و تفطر فى رمضان فهذا نقصان الدين " . رواه مسلم و أبو داود ( 4679 ) و أحمد ( 2/66 ـ 67 ) . و أما حديث أبى هريرة , فأخرجه مسلم و الترمذى ( 2/102 ) و أحمد ( 2/373 ـ 374 ) نحو حديث ابن عمر .
معنى حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما رأيت من ناقصات عقل ودين أغلب للب الرجل الحازم من إحداكن فقيل يا رسول الله ما نقصان عقلها ؟ قال أليست شهادة المرأتين بشهادة رجل ؟ قيل يا رسول الله ما نقصان دينها ؟ قال أليست إذا حاضت لم تصل ولم تصم ؟ بين عليه الصلاة والسلام أن نقصان عقلها من جهة ضعف حفظها وأن شهادتها تجبر بشهادة امرأة أخرى؛ وذلك لضبط الشهادة بسبب أنها قد تنسى فتزيد في الشهادة أو تنقصها كما قال سبحانه : وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجَالِكُمْ فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَى الآية ، وأما نقصان دينها؛ فلأنها في حال الحيض والنفاس تدع الصلاة وتدع الصوم ولا تقضي الصلاة ، فهذا من نقصان الدين ، ولكن هذا النقص ليست مؤاخذة عليه ، وإنما هو نقص حاصل بشرع الله عز وجل ، هو الذي شرعه عز وجل رفقا بها وتيسيرا عليها لأنها إذا صامت مع وجود الحيض والنفاس يضرها ذلك ، فمن رحمة الله شرع لها ترك الصيام وقت الحيض والنفاس والقضاء بعد ذلك . وأما الصلاة فإنها حال الحيض قد وجد منها ما يمنع الطهارة ، فمن رحمة الله جل وعلا أن يشرع لها ترك الصلاة ، وهكذا في النفاس ، ثم شرع لها أنها لا تقضي؛ لأن في القضاء مشقة كبيرة . لأن الصلاة تتكرر في اليوم والليلة خمس مرات ، والحيض قد تكثر أيامه ، فتبلغ سبعة أيام أو ثمانية أيام أو أكثر ، والنفاس قد يبلغ أربعين يوما فكان من رحمة الله لها وإحسانه إليها أن أسقط عنها الصلاة أداء وقضاء ، ولا يلزم من هذا أن يكون نقص عقلها في كل شيء ونقص دينها في كل شيء ، وإنما بين الرسول صلى الله عليه وسلم أن نقص عقلها من جهة ما قد يحصل من عدم الضبط للشهادة ، ونقص دينها من جهة ما يحصل لها من ترك الصلاة والصوم في حال الحيض والنفاس ، ولا يلزم من هذا أن تكون أيضا دون الرجل في كل شيء وأن الرجل أفضل منها في كل شيء ، نعم جنس الرجال أفضل من جنس النساء في الجملة لأسباب كثيرة ، كما قال الله سبحانه وتعالى : الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ لكن قد تفوقه في بعض الأحيان في أشياء كثيرة ، فكم لله من امرأة فوق كثير من الرجال في عقلها ودينها وضبطها ، وإنما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أن جنس النساء دون جنس الرجال في العقل وفي الدين من هاتين الحيثيتين اللتين بينهما النبي صلى الله عليه وسلم .
وقد تكثر منها الأعمال الصالحات فتربو على كثير من الرجال في عملها الصالح وفي تقواها لله عز وجل وفي منزلتها في الآخرة ، وقد تكون لها عناية في بعض الأمور فتضبط ضبطا كثيرا أكثر من ضبط بعض الرجال في كثير من المسائل التي تعنى بها وتجتهد في حفظها وضبطها ، فتكون مرجعا في التاريخ الإسلامي وفي أمور كثيرة ، وهذا واضح لمن تأمل أحوال النساء في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وبعد ذلك ، وبهذا يعلم أن هذا النقص لا يمنع من الاعتماد عليها في الرواية وهكذا في الشهادة إذ انجبرت بامرأة أخرى ، ولا يمنع أيضا تقواها لله وكونها من خيرة عباد الله ومن خيرة إماء الله إذا استقامت في دينها وإن سقط عنها الصوم في الحيض والنفاس أداء لا قضاء ، وإن سقطت عنها الصلاة أداء وقضاء ، فإن هذا لا يلزم منه نقصها في كل شيء من جهة تقواها لله ، ومن جهة قيامها بأمره ، ومن جهة ضبطها لما تعتني به من الأمور ، فهو نقص خاص في العقل والدين كما بينه النبي صلى الله عليه وسلم ، فلا ينبغي للمؤمن أن يرميها بالنقص في كل شيء وضعف الدين في كل شيء ، وإنما هو ضعف خاص بدينها ، وضعف في عقلها فيما يتعلق بضبط الشهادة ونحو ذلك ، فينبغي إيضاحها وحمل كلام النبي صلى الله عليه وسلم على خير المحامل وأحسنها ، والله تعالى أعلم .
نشرت في المجلة العربية ضمن الإجابات في باب ( فاسألوا أهل الذكر ) .
مواضيع مماثلة
» الفرق بين الله ... واللة .. موضوع خطير
» الكل يخش يعرف نفسة هنا : موضوع زى الشات بين الاعضاء
» سبب تسمية مصر " أم الدنيا " موضوع هام
» الكل يخش يعرف نفسة هنا : موضوع زى الشات بين الاعضاء
» سبب تسمية مصر " أم الدنيا " موضوع هام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى