** احتوتني رغم عيوبها .. وحين ضعفي **
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
** احتوتني رغم عيوبها .. وحين ضعفي **
الرغبة في الحب
,,,,,
مازلت في داخل النفق
مُسير ولست مُخير
على سكة متوازية القضبان لم أعلم أنها ستلتقي في النهاية ..!!
في ظلمة مؤقتة
فكما كان هناك مدخل .. سيكون هناك مخرج
يقترب كنقطة بيضاء
تتوسع كدائرة من بعيد .. والعجلات تدق كثواني الساعة
//
إحتوتني رغم عيوبها وحين ضعفي
ورغم ضجيجي وحيلتي وحالي
لامَصَدْ ولاأسوار .. فكما تُبنى تنهار
وطريق رصت حوافه مسبقا ..
نهايته كأس على حافة هاوية
يشرب علاجا للوحده
رغم الآثار الجانبية لحركة دقات القلب
يتقاسمه بصمات إثنين
لتسقط بعض قطرات ذاك الخمر المحرّم
زُهقت من كثرة العطش
على أعشاب تلك الحافة.. لتزهر قبل أوانها
/
والأفق بابتسامة المغيب ونوره
وقبل السقوط .. المقدر
,
نظرة داخل سواد عينيها
كالثقب في الفضاء حيرني كما العلماء قبلي
لطالما أخذ من سبقني .. وأخذني
لسنين مضت وسنين قادمة كآلة الزمن المزعومة
لأعلم حقيقة مامضى أو أن أعيش المستقبل
لأرى من كنا أو كيف سنكون
وضمن حاضر اللا وعي من تلك الخمرة
هو ذاك الحب لامحال في الحقيقة الخيالية
في عيونها في ملامح وجهها
في شكلها ومشيتها ورقتها وأنوثتها
وعطرها المتسول في أزقة صدري
يسرق المدد من أنفاسي
ولا أعلم أي سحر طالني أوجدته الرغبة أمامي
وكيف أصبحت الأرواح روح واحدة
انصهرت من سرعة هبوط الهاوية
لتسبح في الفضاء كخيالات ومصدر للمثاليات
مع من سبقونا
تصور وترسم وتكتب بأشكال متنوعة
في الوسائل المرئية والمسموعة والمقروءة
ولتتخلى عن بقايا جسدينا حطاما في الأسفل
سوف تجمع لتدفن قريبا
بشاهدة حفر عليها الدرس المكرر لقارئ لن يفهم
هذا هو الحب التقليدي الحالي في حقيقة الأمر
إجتماع روحين وانتحار جسدين
وحيدا بعيدا عن نواقصه
وصداع وصداع من تأثير سكرة الحب
طريق لاتتغير سكّته ( محتوم بنهايات )
لو كان هناك بساط الريح لما تحطمت الأجساد ( المال )
لو آلة الزمن حقيقية لوُجدت الثقة وعُرفت النوايا ( الصدق )
إستفاقه ....
فسحر العين لايكفي والشكل الظاهر لايكفي والكلام بتشكيلاته لايكفي
وأوقات السعادة بطولها سوف تذوب ...لو عشناها بخاطرنا
كثوان داخل شريط الذكريات
لتصبح ألما لادواء له .. والنسيان سوف يشترى بالمال إن وجد
وهناك شواهد كثيرة كتبت عليها عبارات وعبارات ..
في المقابر الجماعية في عصر المادة والمظاهر وعصر الكذب هذا الذي نعيشه....
وشكرا لمن وصل هنا
,,,,,,,,
,,,,,
مازلت في داخل النفق
مُسير ولست مُخير
على سكة متوازية القضبان لم أعلم أنها ستلتقي في النهاية ..!!
في ظلمة مؤقتة
فكما كان هناك مدخل .. سيكون هناك مخرج
يقترب كنقطة بيضاء
تتوسع كدائرة من بعيد .. والعجلات تدق كثواني الساعة
//
إحتوتني رغم عيوبها وحين ضعفي
ورغم ضجيجي وحيلتي وحالي
لامَصَدْ ولاأسوار .. فكما تُبنى تنهار
وطريق رصت حوافه مسبقا ..
نهايته كأس على حافة هاوية
يشرب علاجا للوحده
رغم الآثار الجانبية لحركة دقات القلب
يتقاسمه بصمات إثنين
لتسقط بعض قطرات ذاك الخمر المحرّم
زُهقت من كثرة العطش
على أعشاب تلك الحافة.. لتزهر قبل أوانها
/
والأفق بابتسامة المغيب ونوره
وقبل السقوط .. المقدر
,
نظرة داخل سواد عينيها
كالثقب في الفضاء حيرني كما العلماء قبلي
لطالما أخذ من سبقني .. وأخذني
لسنين مضت وسنين قادمة كآلة الزمن المزعومة
لأعلم حقيقة مامضى أو أن أعيش المستقبل
لأرى من كنا أو كيف سنكون
وضمن حاضر اللا وعي من تلك الخمرة
هو ذاك الحب لامحال في الحقيقة الخيالية
في عيونها في ملامح وجهها
في شكلها ومشيتها ورقتها وأنوثتها
وعطرها المتسول في أزقة صدري
يسرق المدد من أنفاسي
ولا أعلم أي سحر طالني أوجدته الرغبة أمامي
وكيف أصبحت الأرواح روح واحدة
انصهرت من سرعة هبوط الهاوية
لتسبح في الفضاء كخيالات ومصدر للمثاليات
مع من سبقونا
تصور وترسم وتكتب بأشكال متنوعة
في الوسائل المرئية والمسموعة والمقروءة
ولتتخلى عن بقايا جسدينا حطاما في الأسفل
سوف تجمع لتدفن قريبا
بشاهدة حفر عليها الدرس المكرر لقارئ لن يفهم
هذا هو الحب التقليدي الحالي في حقيقة الأمر
إجتماع روحين وانتحار جسدين
وحيدا بعيدا عن نواقصه
وصداع وصداع من تأثير سكرة الحب
طريق لاتتغير سكّته ( محتوم بنهايات )
لو كان هناك بساط الريح لما تحطمت الأجساد ( المال )
لو آلة الزمن حقيقية لوُجدت الثقة وعُرفت النوايا ( الصدق )
إستفاقه ....
فسحر العين لايكفي والشكل الظاهر لايكفي والكلام بتشكيلاته لايكفي
وأوقات السعادة بطولها سوف تذوب ...لو عشناها بخاطرنا
كثوان داخل شريط الذكريات
لتصبح ألما لادواء له .. والنسيان سوف يشترى بالمال إن وجد
وهناك شواهد كثيرة كتبت عليها عبارات وعبارات ..
في المقابر الجماعية في عصر المادة والمظاهر وعصر الكذب هذا الذي نعيشه....
وشكرا لمن وصل هنا
,,,,,,,,
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى